، إن الاعتقال، بحسب ما نشر، تحت ما يسمى "التحريض على الإرهاب"، في الوقت الذي تعج فيه حكومة بنيامين نتنياهو وائتلافها الحاكم، بعناصر ذات خلفيات إرهابية
وذكر بيان الشرطة أن "في الأشهر الأخيرة تلقّت شرطة لواء الشمال عددًا من الشكاوى حول تصريحات ألقتها المرأة (59 عامًا) خلال خطاب ألقته في مؤتمر مناهض لإسرائيل عُقِد خارج الدولة
وخلال ساعات الليل، يكون الجو غائمًا جزئيًا وباردًا نسبيًا في المناطق الجبلية، ومعتدلًا في باقي المناطق، مع رياح غربية إلى شمالية غربية خفيفة إلى معتدلة السرعة،
وأشارت الشرطة إلى أن اثنين من المشتبه بهما هربا من مكان الحادث وأنه تم اعتقال أحدهما في حين لا يزال الآخر حرا طليقا.
كانت الطفلة فاطمة، البالغة ثماني سنوات، تقود دراجتها عندما شعرت بضيق تنفس فتوجّهت إلى مجموعة من الرجال طلبًا للمساعدة. في البداية حاول أحدهم التربيت على ظهرها
ويشير توريون إلى أن أمراض الكلى قد لا تسبب أي أعراض في مراحلها المبكرة، ما يسمح بتراكم السموم في الجسم تدريجيا دون ملاحظة.
وتشير الطبيبة إلى أن الشخص قد يتناول طعاما صحيا، ويمارس الرياضة بانتظام، وينام في الوقت المناسب، ويكون مستوى هرموناته طبيعيا، ومع ذلك يظل وزنه ثابتا.
جدّد البيان التأكيد على موقف مصر الثابت برفض توسيع العمليات العسكرية في قطاع غزة أو تهجير الفلسطينيين من أراضيهم، مؤكّدًا دعمها لإقامة دولة فلسطينية مستقلة
ويأتي القرار في أعقاب تقييم الحكومة البريطانية أن إسرائيل لم تفِ بالشروط التي وضعتها لندن في يوليو الماضي، والتي تضمنت تحسين الأوضاع الإنسانية للفلسطينيين، خصوصاً في قطاع غزة.
وفرض رونالدو نفسه نجما للمباراة بتسجيله هدفين ساهم بهما في فوز "العالمي" بنتيجة كبيرة 5-1، لكن الأضواء لم تقتصر على أدائه داخل الملعب، بل امتدت إلى لحظة إنسانية خارجه.
ونفى الرئيس الروحي لطائفة الموحدين الدروز في إسرائيل أي دراية أو دور له في ذلك إن كان هنالك شي من هذا القبيل.
وأشار التقرير إلى أنّ الرياض كانت قبل 7 أكتوبر على وشك توقيع اتفاق تطبيع مع إسرائيل برعاية أمريكية، لكن الحرب على غزة غيّرت الحسابات.
وأشار غنايم إلى أنّ المجتمع العربي يمر في السنوات الأخيرة بظروف صعبة نتيجة استفحال ظاهرة العنف والجريمة، التي باتت تهدد أمن الناس واستقرارهم.
ما يزيد من الغموض هو عدم وجود أي بلاغ عن مفقودين تتوافق أوصافهم مع مواصفات الرجل، ما يفتح الباب أمام عدة فرضيات: حادث غرق عرضي،
وأضافت النائبة الإسبانية: "هذا هو العلم الذي تلاحقينه وتصفينه بالسوء، إنه علم السلام وكرامة شعب مضطهد، والأمل في أرض خصبة".
"من الصعب مشاهدة ما يحدث في غزة، لكن الرياضة ستستمر. لا يجب شل حركة أي شيء، وعلينا مواصلة العمل بشكل متواصل.
وقدمت هولندا وسلوفينيا وأيسلندا وإيرلندا تعهدات مماثلة، في حين قالت هيئة الإذاعة والتلفزيون البلجيكية إنها تدعم موقفهم.
وكشفت النتائج أن 83 بالمئة يعتبرون أن الهجمات الإسرائيلية غير مبررة، بينما اعتبرها 10 بالمئة مبررة.
وأوضح الشرع أنّ "السلام والتطبيع مع إسرائيل ليسا مطروحين على الطاولة في المرحلة الراهنة"
رفع المشاركون في جميع الاحتجاج شعارات مثل “نرفض احتلال غزة” و”إلى متى؟”، مؤكدين أن الاحتجاجات تأتي تعبيرًا عن رفض جماهيري متزايد لاستمرار الحرب وسياسات الحكومة.
